الاثنين، 27 يوليو 2009
باب الاسئلة عن مشاكل السيارات ومعالجتها
باب الاسئلة سوف يتطرق للعديد من السيارات ولتكن البداية بسيارة مازدة 323 الى موديل 1999 (MAZDA 323 ) هذا لانها الاكثر مرورا لدينا بورشة العمل، وسوف يشمل هذا الباب الاعطال المكانيكية والكهربائية وطرق تركيب الانضمة الالكترونية مثل اجهزة انذار وابواب مركزية ومذياع .
الأحد، 26 يوليو 2009
قطعة مسافة مليون وميئتان وخمسون كيلومتر GM daewoo cielo
قطعة مسافة مليون وميئتان وخمسون كيلومتر GM Daewoo
قراءة الكثير عن سيارات Daewoo في عدة منتديات والأغلب كانوا يذمونهن ،
هنا كلمة حق يجب أن تقال في حق الدايو خاصتا نوع CIELO فقد سجلت إحداهن بعداد المسافات رقم 1000250 (مليون وميئتان وخمسون كيلومتر) دون أن يدخل محركها الخدمة( وليسى الصيانة الدورية) وهذه السيارة نوع GM Daewoo cielo موديل 1996 .
وكانت تبع جامعة عمر المختار الشهيرة في الجزاء الشرقي من ليبيا ، تنقل بريد الجامعة إلى أمانة التعليم (وزارة التعليم) بمدينة سرت على بعد 500 كيلومتر.
كذلك حققت هده السيارة نجاح باهر بين الطبقة الوسطى من الناس لكونها صغيرة الحجم وبيها محرك حجم 1.5 ، إضافة إلى أنها رخيصة ومريحة وسريعة وقطع غيارها متوفرة بكثرة ورخيصة وبسيطة التصليح.
لازالوا الناس يفضلونها عن باقي سيارات دايوو حتى تاريخ هذه التدوينة.
قراءة الكثير عن سيارات Daewoo في عدة منتديات والأغلب كانوا يذمونهن ،
هنا كلمة حق يجب أن تقال في حق الدايو خاصتا نوع CIELO فقد سجلت إحداهن بعداد المسافات رقم 1000250 (مليون وميئتان وخمسون كيلومتر) دون أن يدخل محركها الخدمة( وليسى الصيانة الدورية) وهذه السيارة نوع GM Daewoo cielo موديل 1996 .
وكانت تبع جامعة عمر المختار الشهيرة في الجزاء الشرقي من ليبيا ، تنقل بريد الجامعة إلى أمانة التعليم (وزارة التعليم) بمدينة سرت على بعد 500 كيلومتر.
كذلك حققت هده السيارة نجاح باهر بين الطبقة الوسطى من الناس لكونها صغيرة الحجم وبيها محرك حجم 1.5 ، إضافة إلى أنها رخيصة ومريحة وسريعة وقطع غيارها متوفرة بكثرة ورخيصة وبسيطة التصليح.
لازالوا الناس يفضلونها عن باقي سيارات دايوو حتى تاريخ هذه التدوينة.
السبت، 25 يوليو 2009
كيف تختبر كفائة محرك سيارتك
كل ما تحتاجه هو جهاز اختبار الضغط بداخل الاسطوانة.
جهاز بسيط ورخيص وقديم ولكنه يعطيك نتيجة ممتازة في الفحص وانا شخصيا لازلت أستعمله وأفضله على أجهزة القياس الالكتروني الحديثة.
يعين هذا الجهاز الضغط داخل الاسطوانة بالرطل على البوصة المربعة عندما يكون المكبس عند أعلا ارتفاع بغرفة الاشتعال وهو بيان لحالة المحرك. فإذا كان الضغط منخفضا، دل ذلك على أن الاسطوانة لا تحتفظ بالضغط الناتج عن الكبس ( يحتمل ان يكون الضغط منخفضا نتيجة لتأكل حلقات المكبس ، أو المكبس ، أو جدران الاسطوانة ، أو عدم أحكام جلوس الصمام على قاعدته...) . ولاستعمال جهاز اختبار الضغط ، تنزع جميع شمعات الاحتراق ثم يركب جهاز الاختبار في ثقب شمعة الاحتراق على ان يكون الربط بإحكام. تأكد من فصل الكهرباء أو فصل سلك الشمعات الرئيسي من على الموزع الكهرباء للشمعات قبل بداء الاختبار، ثم يدار المحرك بواسطة المحرك الكهربائي لبدء الإدارة.
ويلاحظ ( يقرأ) أعلى ضغط تبينه الإبرة على تدريج جهاز بيان الضغط .
فإذ كان الانضغاط ضعيفا فقد يكون هناك تسرب من خلال الصمامات أو حلقات المكبس أو بين خلال الوصلة الطرية المانعة للتسرب بين الاسطوانة ورأس الأسطوانة (الجوان).
ومعنى ذلك أنه إذا أريد وقف تسرب الغازات فيجب أن يفك رأس الاسطوانة وكذلك بعض الأجزاء المختلفة من المحرك للكشف .
ولكن قبل البداء في فك الأجزاء المذكورة يمكن عمل اختبار آخر لتحديد مكان الخلل بالضبط ، وذلك بصب كمية صغيرة من زيت التزييت ( مقدار معلقة أكل) من خلال ثقب شمعة الاحتراق إلى داخل الاسطوانة . ثم إعادة تجربة ضغط المكبس . فإذا زاد ضغط الكبس بحيث أصبح مساويا لضغط الكبس العادي فأن ذلك يدل على أن انخفاض ضغط الكبس أولا كان نتيجة لتسرب الهواء من خلال حلقات المكبس. وقد يحدث ذلك من تأكل أو وجود خدوش في حلقات المكبس أو المكبس أو سطح الاسطوانة أو يكون ذلك نتيجة لضعف حلقات المكبس أو كسرها أو التصاقها بمجاريها . أما إذا لم تجد إضافة الزيت ولم يتسبب عن ذلك الإضافة زيادة في ضغط الكبس، فقد يكون العيب ناتجا عن تسرب الهواء خلال الصمامات وفي هذه الحالة قد يكون العيب ناتجا عن ضعف زنبركات أحد الصمامات، أو أن يكون الصمام غير مضبوط أو يكون ساق الصمام قد غطى بالكربون أو حرق أو تأكل أو قد تكون قاعدته قد تآكلت .
وإذا لم يكن تسرب ضغط الكبس عن طريق الحلقات أو الصمامات فقد يكون ناتجا عن تسرب ضغط ألكبس عن طريق الوصلة الطرية(الجوان) ألمانعة للتسرب نتيجة لحرق هذه الوصلة الطرية أو عدم أحكام ربط مسامير رأس الاسطوانة أو وجود شرخ بالوصلة الطرية.
و أذا كان ضغط الكبس منخفضا في أسطوانتين متجاورتين، فذلك يدل على حدوث صدع في الوصلة الطرية بين الاسطوانتين بحيث تسمح بتسرب الغازات بينها.
جهاز بسيط ورخيص وقديم ولكنه يعطيك نتيجة ممتازة في الفحص وانا شخصيا لازلت أستعمله وأفضله على أجهزة القياس الالكتروني الحديثة.
يعين هذا الجهاز الضغط داخل الاسطوانة بالرطل على البوصة المربعة عندما يكون المكبس عند أعلا ارتفاع بغرفة الاشتعال وهو بيان لحالة المحرك. فإذا كان الضغط منخفضا، دل ذلك على أن الاسطوانة لا تحتفظ بالضغط الناتج عن الكبس ( يحتمل ان يكون الضغط منخفضا نتيجة لتأكل حلقات المكبس ، أو المكبس ، أو جدران الاسطوانة ، أو عدم أحكام جلوس الصمام على قاعدته...) . ولاستعمال جهاز اختبار الضغط ، تنزع جميع شمعات الاحتراق ثم يركب جهاز الاختبار في ثقب شمعة الاحتراق على ان يكون الربط بإحكام. تأكد من فصل الكهرباء أو فصل سلك الشمعات الرئيسي من على الموزع الكهرباء للشمعات قبل بداء الاختبار، ثم يدار المحرك بواسطة المحرك الكهربائي لبدء الإدارة.
ويلاحظ ( يقرأ) أعلى ضغط تبينه الإبرة على تدريج جهاز بيان الضغط .
فإذ كان الانضغاط ضعيفا فقد يكون هناك تسرب من خلال الصمامات أو حلقات المكبس أو بين خلال الوصلة الطرية المانعة للتسرب بين الاسطوانة ورأس الأسطوانة (الجوان).
ومعنى ذلك أنه إذا أريد وقف تسرب الغازات فيجب أن يفك رأس الاسطوانة وكذلك بعض الأجزاء المختلفة من المحرك للكشف .
ولكن قبل البداء في فك الأجزاء المذكورة يمكن عمل اختبار آخر لتحديد مكان الخلل بالضبط ، وذلك بصب كمية صغيرة من زيت التزييت ( مقدار معلقة أكل) من خلال ثقب شمعة الاحتراق إلى داخل الاسطوانة . ثم إعادة تجربة ضغط المكبس . فإذا زاد ضغط الكبس بحيث أصبح مساويا لضغط الكبس العادي فأن ذلك يدل على أن انخفاض ضغط الكبس أولا كان نتيجة لتسرب الهواء من خلال حلقات المكبس. وقد يحدث ذلك من تأكل أو وجود خدوش في حلقات المكبس أو المكبس أو سطح الاسطوانة أو يكون ذلك نتيجة لضعف حلقات المكبس أو كسرها أو التصاقها بمجاريها . أما إذا لم تجد إضافة الزيت ولم يتسبب عن ذلك الإضافة زيادة في ضغط الكبس، فقد يكون العيب ناتجا عن تسرب الهواء خلال الصمامات وفي هذه الحالة قد يكون العيب ناتجا عن ضعف زنبركات أحد الصمامات، أو أن يكون الصمام غير مضبوط أو يكون ساق الصمام قد غطى بالكربون أو حرق أو تأكل أو قد تكون قاعدته قد تآكلت .
وإذا لم يكن تسرب ضغط الكبس عن طريق الحلقات أو الصمامات فقد يكون ناتجا عن تسرب ضغط ألكبس عن طريق الوصلة الطرية(الجوان) ألمانعة للتسرب نتيجة لحرق هذه الوصلة الطرية أو عدم أحكام ربط مسامير رأس الاسطوانة أو وجود شرخ بالوصلة الطرية.
و أذا كان ضغط الكبس منخفضا في أسطوانتين متجاورتين، فذلك يدل على حدوث صدع في الوصلة الطرية بين الاسطوانتين بحيث تسمح بتسرب الغازات بينها.
الثلاثاء، 21 يوليو 2009
قصة السيارة
البداية الاولى كانت من اختراع رجلين انجليزين سنة 1619 حيث صنع مركبة جر بدون خيول. ولكن صنع اول مركبة تنطلق بقوتها الخاصة حقا (بقوة البخار) كانت من قبل مهندس عسكري فرنسي اسمه يوسف كونيو بعد ذلك التاريخ بمائة وخمسين سنة. كانت مركبتة ثقيلة تسير بثلاث عجلات. صممت لجر المدافع الثقيلة، ولكن الحظ عاكس المخترع اذ ان عربته انقلبت راسا على عقب في ثاني تجربة لها. ولم يسمع عنها شيء فيما بعد. وبعد ذلك بسنة صنع كونيو مركبة بخارية أخرى وهي محفوظة حتى الآن في متحف العلوم بلندن.
وخلال السنوات الثلاثين التى اعقبت ذللك حاول اشخاص عديدون ان يصنعوا مركبات بخارية ناجحة مثل ايفانس في امريكا الذي صنع مركبة ذاتية الدفع ومثل المخترعين من امثال وليام مردوك وريتشارد تريفييك المهتمين بتطور المحركات البخارية . في انجلترا احرزت المركبات البخارية تقدما هاما في نحو 1830 وصارت تستخدم في نقل الركاب . وحاول رجل اسمه غولدسووث غورني صنع مركبة ذات ارجل ميكانيكية بدلا من العجلات ولكنه سرعان ما تحول الى الطريقة السوية العملية (اي العجلات) واصبحت حافيلاتيه في وقت ما تعمل على خط منتظم بين غولستر و تشلتم . وهناك مخترع اخر حققة مركباتة البخارية نجاحا مرموقا وهو ولتر هانكوك .
وفي حوالي تلك الاونة لقت المركبات البخارية التي اخذت تجوب الطرق في بريطانيا معارضة شديدة من قبل اصحاب المركبات التي تجرها الخيول ولدى شركات القطارات ، لان نجاح المركبة البخارية كان يهدد مستقبلهم وغدت المقاومة قوية الى حد المجلس النيابي اصدر في عام 1865 ماسمي بقانون النقل الآلي . وهو يلزم المركبات البخارية بان لا تتجاوز في سيرها سرعة 3 كيلو مترات في الساعة داخل المدن و6 كيلو مترات في الساعة في الارياف ، وزاد الامر سوءا ان هذا القانون عينة نص على ان لا يسمح لاي مركبة بخارية بالسير على الطرق ما لم يكن امامها رجل يسير على قدميه يحمل رآية حمراء، ويتقدم المركبة بما لا يقل عن 50 متر وهكذا بطل استخدام المركبة الآلية المسكينة تدريجا بعد ان انفق عليها الكثير من الوقت والجهد.
وفي القارة الاوروبية لم يتخذ اي تدبير ضد المركبات البخارية فقد استمرت هذه في عملها ادت سنوات وفي عام 1902 سجلت مركبة بخارية الرقم القياسي في العالم بسرعة قدرتها 120 كيلو مترا في الساعة الا انه في عام 1885 ظهر للمرة الاولى اختراع جديد وهو المحرك البترولي واستخدم لتحريك المركبات بدلا من البخار وقد اخترع هذا المحرك الماني اسمه كارل بنز . وبعد ذلك بسنة قام الماني آخر اسمه غوتليب ديملر بصنع مركبة يدفعها محرك من تصاميمه الشخصي وهكذا تقاسم هذان الرجلان الفضل والمفخرة في اختراع غير مظهر النقل واساليبه في العالم فقد ارست جهودهما اسس الصناعة الكبرى للمحركات كما نعرفها اليوم.
وخلال السنوات الثلاثين التى اعقبت ذللك حاول اشخاص عديدون ان يصنعوا مركبات بخارية ناجحة مثل ايفانس في امريكا الذي صنع مركبة ذاتية الدفع ومثل المخترعين من امثال وليام مردوك وريتشارد تريفييك المهتمين بتطور المحركات البخارية . في انجلترا احرزت المركبات البخارية تقدما هاما في نحو 1830 وصارت تستخدم في نقل الركاب . وحاول رجل اسمه غولدسووث غورني صنع مركبة ذات ارجل ميكانيكية بدلا من العجلات ولكنه سرعان ما تحول الى الطريقة السوية العملية (اي العجلات) واصبحت حافيلاتيه في وقت ما تعمل على خط منتظم بين غولستر و تشلتم . وهناك مخترع اخر حققة مركباتة البخارية نجاحا مرموقا وهو ولتر هانكوك .
وفي حوالي تلك الاونة لقت المركبات البخارية التي اخذت تجوب الطرق في بريطانيا معارضة شديدة من قبل اصحاب المركبات التي تجرها الخيول ولدى شركات القطارات ، لان نجاح المركبة البخارية كان يهدد مستقبلهم وغدت المقاومة قوية الى حد المجلس النيابي اصدر في عام 1865 ماسمي بقانون النقل الآلي . وهو يلزم المركبات البخارية بان لا تتجاوز في سيرها سرعة 3 كيلو مترات في الساعة داخل المدن و6 كيلو مترات في الساعة في الارياف ، وزاد الامر سوءا ان هذا القانون عينة نص على ان لا يسمح لاي مركبة بخارية بالسير على الطرق ما لم يكن امامها رجل يسير على قدميه يحمل رآية حمراء، ويتقدم المركبة بما لا يقل عن 50 متر وهكذا بطل استخدام المركبة الآلية المسكينة تدريجا بعد ان انفق عليها الكثير من الوقت والجهد.
وفي القارة الاوروبية لم يتخذ اي تدبير ضد المركبات البخارية فقد استمرت هذه في عملها ادت سنوات وفي عام 1902 سجلت مركبة بخارية الرقم القياسي في العالم بسرعة قدرتها 120 كيلو مترا في الساعة الا انه في عام 1885 ظهر للمرة الاولى اختراع جديد وهو المحرك البترولي واستخدم لتحريك المركبات بدلا من البخار وقد اخترع هذا المحرك الماني اسمه كارل بنز . وبعد ذلك بسنة قام الماني آخر اسمه غوتليب ديملر بصنع مركبة يدفعها محرك من تصاميمه الشخصي وهكذا تقاسم هذان الرجلان الفضل والمفخرة في اختراع غير مظهر النقل واساليبه في العالم فقد ارست جهودهما اسس الصناعة الكبرى للمحركات كما نعرفها اليوم.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
